المجلة
أحدث الصور
تسجيل دخول الاعضاء
واصل طلاب المرحلتين الأولي والثانية للثانوية العامة امتحانات الدور الثاني في مادة التاريخ حيث جاء الامتحان مكوناً من 6 أسئلة الأول منها اجباري وانقسم إلي 3 جزئيات تنوعت بين الاختياري وضع علامة صواب أو خطأ بالاضافة إلي مقارنتين بين عرب الجاهلية ومؤرخي القرن الرابع الهجري. بين جورست وكتشنر من حيث سياسة كل منهما في مصر.
اختلفت آراء الطلاب حول مدي سهولة الامتحان الذي اشتمل علي بعض الأسئلة الغامضة كما وصفها الطلاب.
قال أحمد محمود وإسلام عزت بالمرحلة الأولي من الثانوية العامة ان المستوي العام للامتحان معقول ولم يحتو علي أسئلة غامضة باستثناء السؤال الخامس الذي شملت النقطة الثانية منه علي ا ستفسار عن رأي الطالب فيما تدل عليه عبارة "حيث رضي بذلك العلماء والرعية" وهي جزئية من بين السطور ولم يتم التطرق لها بمزيد من التفصيل أو الشرح.
أضاف محمد عطية وأحمد عبدالحميد بالمرحلة الأولي ان هذه العبارة ليست حدثاً تاريخياً حتي يتم اعطاء اهتمام كبير لها بهذا الشكل ومعظم الطلاب تركوا السؤال الخامس نظراً لغموض هذه الجزئية وعدم وضوحها.
أشار عبدالله صفوت وأيمن محمد وأبانوب اسحق إلي ان امتحان التاريخ جاء مشابهاً إلي حد كبير لامتحان الدور الأول حيث جاء نمط الأسئلة علي نفس النسق وهي أيد بالأدلة التاريخية وبم تفسر وما النتائج المترتبة علي الأحداث التاريخية واختر من بين الأقواس.
أكدت الطالبات ايمان أشرف وإسراء محمد ويمني عبيد ان السؤال الأول جاء في مستوي كافة الطلاب واستطاعوا الاجابة عليه بسهولة دون أي تعقيدات حيث تطرق للابواب الأولي من المنهج خاصة العصر الاسلامي والعباسي والجاهلي وجميعها أسئلة مباشرة لم تتطلب وقتاً طويلاً للاجابة عليها علي عكس السؤال الرابع الذي يستفسر عن النتائج المترتبة علي فشل مفاوضات النحاس والحكومة البريطانية. حرب فلسطين سنة 1948 واعتقال فرنسا لزعيمي لبنان بشارة الخوري ورياض الصلح وغيرها من الأسئلة التي تحتاج لوقت كبير لاجابتها بشكل نموذجي وفق الوارد في كتاب الوزارة.
الجيزة
أدي طلاب الثانوية العامة بالجيزة امتحان الدور الثاني في مادة التاريخ.
تابع محمود العريني وكيل وزارة التربية والتعليم سير الامتحانات مؤكداً ان غرفة العمليات المركزية بالمديرية لم تتلق أي شكوي حول صعوبة الامتحانات وان الورقة الامتحانية خالية من الأخطاء.
أمام لجنة مدرسة الأورمان الثانوية الاعدادية بنات بالعجوزة تباينت آراء الطلاب حول مستوي الامتحان حيث رأي البعض ان الامتحان في مستوي الطالب المتوسط والأسئلة مباشرة بينما أكد البعض الآخر ان امتحان الدور الأول أسهل بكثير وان الامتحان اشتمل علي بعض الجزئيات الغامضة.
أوضح محمود وحيد ان الامتحان جاء سهلاً وخلا من الأسئلة التعجيزية والتعقيدية والوقت مناسب للاجابة والمراجعة وتناولت الأسئلة السؤال الاجباري والاختياري وكتابة علامة صواب أو خطأ مع ذكر السبب في الحالتين ومقارنة بين عرب الجاهلية ومؤرخي القرن الرابع الهجري من حيث تناول كل منهما للتاريخ وهورست وكتشنر من حيث سياسة كل منهما في مصر.
أضا ف ان السؤالين الثاني والثالث بم تفسر وأيد بالأدلة التاريخية صحة العبارات ودارت حول اصرار صلاح الدين الأيوبي علي قتل ارناط أمير الكرك وضعف المماليك كقوة منافسة علي حكم مصر بعد خروج الحملة الفرنسية والجزء الثاني شمل اللغة العربية كأرقي اللغات السامية وأغناها وأكثرها مرونة وتأثر مسار النهضة التعليمية سلبيا بعد ضرب محمد علي سياسيا واقتصاديا.
أشار محمد أحمد إلي سهولة امتحان التاريخ وسلاسة الأسئلة مشيراً إلي ان السؤالين الأكثر تركيزا هما الرابع والخامس وشملا النتائج المترتبة علي اشتغال مكان الحجاز قبل الاسلام بالتجارة الخارجية واعتقال فرنسا لزعيم لبنان بشارة الخوري ورياض الصلح ثم السؤال الخامس الذي اعتمد علي رأي الطالب في ضوء عبارة استقلال الشعوب العربية نتيجة البطولات والتضحيات.
أضاف ان الجزء الثاني من الأسئلة يختار الطالب ثلاثة فقط للاجابة عليها لذلك لم أجب علي السؤال الرابع لاحتياجه وقتا أطول.
أشار أحمد جمال إلي صعوبة الجزئية رقم 2 بالسؤال الرابع وصعوبة السؤال الخامس كله أما باقي أسئلة الامتحان فجاءت مباشرة وفي متناول جميع الطلاب.
أكد هشام عزالدين صعوبة امتحان التاريخ بالمقارنة بامتحان الدور الأول واشتماله علي بعض الجزئيات الصعبةخاصة بالسؤالين الرابع والخامس.
قال فهد محمد ان الامتحان اشتمل علي بعض الجزئيات التافهة في المنهج مشيراً إلي ضيق وقت الامتحان.
أشار إلي صعوبة الجزئية الثانية في السؤال الرابع وغموض السؤال الخامس واحتياجه إلي وقت كبير.
قال عبدالله محمد ومحمد محمود ان الامتحان جاء في مستوي الطالب المتوسط باستثناء بعض الأجزاء التي جاءت في مستوي الطالب المتميز مثل السؤال رقم 2 في السؤال الخامس والتي تناولت ظروف تولية محمد علي وكذلك الجزئية رقم 2 في السؤال الثاني التي طالبت بتغيير ضعف قوة المماليك بعد خروج الحملة الفرنسية من مصر.
بينما أشارت هبة المغربي وشيماء محمد إلي ان الامتحان جاء أصعب من الدور الأول لأن أغلب أسئلة الامتحان جاءت من بين السطور مشيرين إلي أنهم تجنبوا اختيار السؤال الرابع لصعوبته خاصة الجزئية رقم ب التي دارت حول النتائج المترتبة علي عدم دخول محمد علي في حروب ضد السلطان العثماني وكذلك في حالة انتصار المغول علي المسلمين في عين جالوت.
وأوضح أحمد السيد وأشرف ابراهيم ان الوقت المخصص للاجابة علي الامتحان كان جيدا للغاية حيث تمكن أغلب الطلاب في اللجان من الخروج قبل الوقت المخصص للاجابة علي الامتحان كما أكدوا ان امتحان الدور الثاني أفضل مقارنة بامتحان الدور الأول.
اختلفت آراء الطلاب حول مدي سهولة الامتحان الذي اشتمل علي بعض الأسئلة الغامضة كما وصفها الطلاب.
قال أحمد محمود وإسلام عزت بالمرحلة الأولي من الثانوية العامة ان المستوي العام للامتحان معقول ولم يحتو علي أسئلة غامضة باستثناء السؤال الخامس الذي شملت النقطة الثانية منه علي ا ستفسار عن رأي الطالب فيما تدل عليه عبارة "حيث رضي بذلك العلماء والرعية" وهي جزئية من بين السطور ولم يتم التطرق لها بمزيد من التفصيل أو الشرح.
أضاف محمد عطية وأحمد عبدالحميد بالمرحلة الأولي ان هذه العبارة ليست حدثاً تاريخياً حتي يتم اعطاء اهتمام كبير لها بهذا الشكل ومعظم الطلاب تركوا السؤال الخامس نظراً لغموض هذه الجزئية وعدم وضوحها.
أشار عبدالله صفوت وأيمن محمد وأبانوب اسحق إلي ان امتحان التاريخ جاء مشابهاً إلي حد كبير لامتحان الدور الأول حيث جاء نمط الأسئلة علي نفس النسق وهي أيد بالأدلة التاريخية وبم تفسر وما النتائج المترتبة علي الأحداث التاريخية واختر من بين الأقواس.
أكدت الطالبات ايمان أشرف وإسراء محمد ويمني عبيد ان السؤال الأول جاء في مستوي كافة الطلاب واستطاعوا الاجابة عليه بسهولة دون أي تعقيدات حيث تطرق للابواب الأولي من المنهج خاصة العصر الاسلامي والعباسي والجاهلي وجميعها أسئلة مباشرة لم تتطلب وقتاً طويلاً للاجابة عليها علي عكس السؤال الرابع الذي يستفسر عن النتائج المترتبة علي فشل مفاوضات النحاس والحكومة البريطانية. حرب فلسطين سنة 1948 واعتقال فرنسا لزعيمي لبنان بشارة الخوري ورياض الصلح وغيرها من الأسئلة التي تحتاج لوقت كبير لاجابتها بشكل نموذجي وفق الوارد في كتاب الوزارة.
الجيزة
أدي طلاب الثانوية العامة بالجيزة امتحان الدور الثاني في مادة التاريخ.
تابع محمود العريني وكيل وزارة التربية والتعليم سير الامتحانات مؤكداً ان غرفة العمليات المركزية بالمديرية لم تتلق أي شكوي حول صعوبة الامتحانات وان الورقة الامتحانية خالية من الأخطاء.
أمام لجنة مدرسة الأورمان الثانوية الاعدادية بنات بالعجوزة تباينت آراء الطلاب حول مستوي الامتحان حيث رأي البعض ان الامتحان في مستوي الطالب المتوسط والأسئلة مباشرة بينما أكد البعض الآخر ان امتحان الدور الأول أسهل بكثير وان الامتحان اشتمل علي بعض الجزئيات الغامضة.
أوضح محمود وحيد ان الامتحان جاء سهلاً وخلا من الأسئلة التعجيزية والتعقيدية والوقت مناسب للاجابة والمراجعة وتناولت الأسئلة السؤال الاجباري والاختياري وكتابة علامة صواب أو خطأ مع ذكر السبب في الحالتين ومقارنة بين عرب الجاهلية ومؤرخي القرن الرابع الهجري من حيث تناول كل منهما للتاريخ وهورست وكتشنر من حيث سياسة كل منهما في مصر.
أضا ف ان السؤالين الثاني والثالث بم تفسر وأيد بالأدلة التاريخية صحة العبارات ودارت حول اصرار صلاح الدين الأيوبي علي قتل ارناط أمير الكرك وضعف المماليك كقوة منافسة علي حكم مصر بعد خروج الحملة الفرنسية والجزء الثاني شمل اللغة العربية كأرقي اللغات السامية وأغناها وأكثرها مرونة وتأثر مسار النهضة التعليمية سلبيا بعد ضرب محمد علي سياسيا واقتصاديا.
أشار محمد أحمد إلي سهولة امتحان التاريخ وسلاسة الأسئلة مشيراً إلي ان السؤالين الأكثر تركيزا هما الرابع والخامس وشملا النتائج المترتبة علي اشتغال مكان الحجاز قبل الاسلام بالتجارة الخارجية واعتقال فرنسا لزعيم لبنان بشارة الخوري ورياض الصلح ثم السؤال الخامس الذي اعتمد علي رأي الطالب في ضوء عبارة استقلال الشعوب العربية نتيجة البطولات والتضحيات.
أضاف ان الجزء الثاني من الأسئلة يختار الطالب ثلاثة فقط للاجابة عليها لذلك لم أجب علي السؤال الرابع لاحتياجه وقتا أطول.
أشار أحمد جمال إلي صعوبة الجزئية رقم 2 بالسؤال الرابع وصعوبة السؤال الخامس كله أما باقي أسئلة الامتحان فجاءت مباشرة وفي متناول جميع الطلاب.
أكد هشام عزالدين صعوبة امتحان التاريخ بالمقارنة بامتحان الدور الأول واشتماله علي بعض الجزئيات الصعبةخاصة بالسؤالين الرابع والخامس.
قال فهد محمد ان الامتحان اشتمل علي بعض الجزئيات التافهة في المنهج مشيراً إلي ضيق وقت الامتحان.
أشار إلي صعوبة الجزئية الثانية في السؤال الرابع وغموض السؤال الخامس واحتياجه إلي وقت كبير.
قال عبدالله محمد ومحمد محمود ان الامتحان جاء في مستوي الطالب المتوسط باستثناء بعض الأجزاء التي جاءت في مستوي الطالب المتميز مثل السؤال رقم 2 في السؤال الخامس والتي تناولت ظروف تولية محمد علي وكذلك الجزئية رقم 2 في السؤال الثاني التي طالبت بتغيير ضعف قوة المماليك بعد خروج الحملة الفرنسية من مصر.
بينما أشارت هبة المغربي وشيماء محمد إلي ان الامتحان جاء أصعب من الدور الأول لأن أغلب أسئلة الامتحان جاءت من بين السطور مشيرين إلي أنهم تجنبوا اختيار السؤال الرابع لصعوبته خاصة الجزئية رقم ب التي دارت حول النتائج المترتبة علي عدم دخول محمد علي في حروب ضد السلطان العثماني وكذلك في حالة انتصار المغول علي المسلمين في عين جالوت.
وأوضح أحمد السيد وأشرف ابراهيم ان الوقت المخصص للاجابة علي الامتحان كان جيدا للغاية حيث تمكن أغلب الطلاب في اللجان من الخروج قبل الوقت المخصص للاجابة علي الامتحان كما أكدوا ان امتحان الدور الثاني أفضل مقارنة بامتحان الدور الأول.
» مدينة رسول الله وفضائلها
» مايحتاجه جسم المؤمن من طعام
» كيف أجعل زوجي يطيعني ,,,طريقة ناجحة
» خواطر حزينة
» الاخوه فى الله عز وجل
» طريقة للزواج العاجل والسريع للبنت
» سلسله افلام على الكسار DSRip
» فضل يوم عرفه
» الاخوه فى الله عز وجل
» الاخوه فى الله عز وجل
» حياة القرآن اجمل حياه
» تلبيا لرغبات الاعضاء فيلم" البحث عن نيمو" مدبلج بالعربية
» طلب طلب طلب طلب
» سندريلا الجزء الاول مدبلج بالعربية
» اكواد كول تون البوم اليسا الجديد {تصدق بمين}
» معلومات غريبة ومفيدة
» فوائد بيض الارانب!!!
» عضو جديد أود التعارف
» الشيخ محمد العريفي :أيقظ غيرك .معلومات رائعة
» وصفه لتخسيس البطن
» بجد مفيش حاجة فى الدنيا نزعل عليها
» هل تعلم ان ...
» هل تعلم ان الرعد***
» قالوا عن المراة
» معلومات عن التمر صدمتنى
» خواطر كن كما انت
» اربعون حديثا قدسيا واربعون حديثا من الاذكار
» انا والحزن
» هل انت فى نعمة